The best Side of دور الضحية



يمكن لخبراء النفس أن يقدموا الدعم والتوجيه اللازمين للتعامل مع القضايا النفسية المعقدة.

يُظهر احتياجًا دائمًا للتعاطف والتأييد من الآخرين، ويشعر بالأمان فقط حين يشعر بأنه "محاط بمن يفهم ألمه"، حتى لو كان هذا الألم ناتجًا عن مبالغة أو تصور غير دقيق.

لكن سلوك سام مثل هذا قد يكون مرتبطًا في الغالب باضطرابات أخرى أشرس كاضطراب الشخصية النرجسية.

الامتناع عن التعاطف مع الآخرين. فكلما شكى له شخص عن مشكلة يعانيها يقول له أنا أواجه ما هو أصعب وأعظم مما تعاني، وبالتالي يخلق لمن يشكو تأنيب الضمير في النهاية بسبب شكواه ويجعله لا يكرر ذلك معه.

النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد

هناك عدد من تعرّف على المزيد الأسباب الرئيسية وراء هذه المتلازمة، والتي يعاني منها بعض الأشخاص ويمارسونها بشكل غير واعٍ وفي تلك الحالة تكون أسبابها:

التبرير للآخرين – كطريقة للهروب من الحكم القاسي أو الإدانة التي قد يخافون أن يوجهها الآخرون إليهم.

أحذث المقالات عندما يقبل الإنسان على اتخاذ قرار هام فأكثر ما يحتاج

يميل الشخص الذي يمارس هذا الدور إلى المبالغة في تصوير الألم أو الأحداث التي يمر بها، ويستخدم عبارات متكررة مثل:

فيتعلم أن الاستسلام أو إظهار الألم قد يكون وسيلته الوحيدة لجذب الاهتمام أو الحماية.

يرى الشخص الذي يلعب دور الضحية أنه لا يخطئ أبدا، وأن كل ما يحدث له من أذى مادي ومعنوي هو بسبب الآخرين.

طلب الدعم: أحيانًا، يحتاج الإنسان إلى معالج نفسي لمساعدته على تفكيك هذا النمط المتجذّر.

في هذه المقالة، سنناقش بعمق مفهوم لعب دور الضحية وسلبياته وكيف يمكن التغلب عليه.

ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *